السؤال
أليس ردود علماء التوحيد والسنة على دعاة الشرك والبدعة وتسميتهم بأسمائهم داخلة ضمن قول الإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله: ومعرفة أئمة الهدى وأئمة الضلال؟
الاحابة
الجواب:
بلى، لكن من يحسن هذا، الذي يعرف الخطأ ويحدد الخطأ، ثم يعرف كيف يرد عليه بالأدلة
هذا شيء طيب ويكون ما هدفه التشفي من الشخص، إنما هدفه بيان الحق للمخطئ ولغيره.