السؤال
ما معنى قول الله جل وعلا: (وَمَنْ يُشَاقِقْ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ)؟
الاحابة
الجواب:هذه استدل بها العلماء على حُجية الإجماع: (وَيَتَّبِعْ
غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ)، سبيل المؤمنين إذا أجمعوا على حكم شرعي
فلا يجوز مخالفتهم، والإجماع دليل من أدلة الأحكام، أولا: القرآن، ثانيا: السنة،
ثالثا: الإجماع، رابعا: القياس الصحيح.