السؤال
أنا أُحُس بِفتور في العِبادات وأُحسُ بكسل فما الأسَباب المُعينة على مُواصلتي للعمل الصالح دون هذا الفُتور وإذا جَاءني هذا الفُتور هل ينقص من عملي؟
الاحابة
الجواب:ـ هذا من المَعلوم أن الَّنَفَسَ ميالةٌ إلى الكسل والشيطان أيضاً يُثبط العبد عن الطاعة فعليك مُعالجة هذا الفُتور بالعَزم على العِبَادة ومُواصلة العِبادة حتى ترتاض نَفسك لها وتَتَعودَها وتألفها هي في أول الأمر لا شك أنها تنظر وتُريد الراحة لكن إذا عَوْتَّهَا ورَوْضَّتَها تعتاد هذا وتُصبح طوعك في العبادة.