السؤال
هناك من يشككون في التقويم ويقولون بأن فيه زيادة أو فيه نقص؟
الاحابة
الجواب:
هذا
اعتمده المسلمون اعتمده ولاة الأمور وعمموه على المساجد، فالذي يشكك فيه هذا إما
جاهل وإما مُغرِض يريد أن يُحدِث الشكوك بين الناس، هذا شيء مضى عليه المسلمون
أقره العلماء وأقره ولاة الأمور، وجُرِّب أيضًا جُرِّب ما أُدرِك عليه خطأ، نصلي
على التقويم الفجر ونخرج وقد أضاءت الأسواق وترى البعيد، فما فيه خطأ (أبد) كما
يقولون.