السؤال
نص السؤال أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ، وهذا سائل يقول : قرأت في إحدى الصحف مقالة قال فيها كاتبها : عن أبي سفيان بن الحارث رضي الله عنه قال فيها كاتبها : هو ذلك الرجل الذي لقي الإسلام منه والمسلمون ما حفلت به صفحات التاريخ ، والذي لم يسلم إلا تقرر غلبة الإسلام ، فهو أسلم إسلام الشفقة واللسان لا إسلام القلب والوجدان ، وما نفذ الإسلام في قلب ذلك الرجل ، السؤال : ما حكم هذا الكلام ، وما نصيحتكم بارك الله فيكم ؟