السؤال
أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ، وهذا سائل يقول : في قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعًا لما جئت به من المعلوم يا صاحب الفضيلة أن هوى الإنسان مخالف لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، مثل أن يهوى الإنسان النظر إلى النساء ، والنظر إلى المحرم ، فكيف نوفق بين هذا وهذا الحديث ؟