السؤال
نص السؤال يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله : هناك كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أشكل علي وهو قوله عند حديث : « من تشبه بقوم فهو منهم » قال : ظاهر الحديث الكفر ، وأقل ما فيه التحريم ، وقال في موضع آخر : يجتمع في النهي عن التشبه بالكفار القاصد وغير القاصد ، فما مقصود كلام الشيخ في كفر ذلك ، وأيضا كيف نفرق بين القاصد وغيره ؟