المقصود بالاختلاف في قول الرسول صلى الله عليه وسلم " ستفترق أمتي على ثنتين وسبعين فرقة "
السؤال
أخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن افتراق هذه الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة ، فهل هذا الافتراق في الأصول أم في الفروع ؟ وما هو القيد في إطلاق البدعة على الأشخاص ؟