السؤال
نص السؤال ذكر الإمام البيهقي رحمه الله في كتابه الأربعين الصغرى عند ذكر حديث : « لله أشد فرحا بتوبة عبده المؤمن ... » الحديث ثم قال ما معناه الفرح هو الرضا واحتج بقول الله تعالى : ( كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ ) فقال : فرحون أي راضون ، فهل هذا من تأويل السلف لصفات الله تعالى أو من فهمه ؟ أثابكم الله .