السؤال أحسن الله إليكم ، قوله صلى الله عليه وسلم : « الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه » فما معنى قوله : « كأنك تراه » هل المراد تصور ذاته ، أم صفاته ، أم ماذا ؟ وفقكم الله