السؤال
متى يُقدم قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- على فعله ومتى نقول بأن هذا خاص بالرسول -صلى الله عليه وسلم- دون غيره؟
الاحابة
الجواب: ما ثبت عن الرسول –صلى الله عليه وسلم- من قول أو فعل أو تقرير فهو سنة الرسول -صلى الله عليه وسلم- التي أُمرنا بأتباعها وإذا أمر الرسول –صلى الله عليه وسلم- بشيء وفعل على خلافه فإننا نأخذ قول الرسول –صلى الله عليه- ونحمل فعل الرسول على الخاصية له, الخاصية للرسول -صلى الله عليه وسلم-.