السؤال
هل تُشدُّ الرحال للصلاة في مسجد قُباء في المدينة، أول مسجد أُسِّس على التقوى، أم يُقصد لمن سكن أو زار المدينة، وهل أجر العمرة يصِح؟
الاحابة
الجواب: السفر لزيارة المسجد النبوي للصلاة فيه ويدخل مسجد قباء تبعًا، فإذا زار المسجد النبوي وصلى فيه، وسلَّم على الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، فإنه يذهب إلى مسجد قُباء، مسجد قُباء يُزار تبعًا لمن كان في المدينة، أو كان قادمًا إليها، أمَّا أنه يسافر استقلالًا لمسجد قُباء، لا.